وطنية – نظم “المركز الدولي لعلوم الانسان” (برعاية الاونيسكو) ورشة عمل في مقره في جبيل دامت يومين تحت عنوان “الهجرة والمواطنة”، وذلك تطبيقا لاستراتيجية عمله القائمة على تحويل المعرفة الى سلوك مواطني.
وطنية – نظم “المركز الدولي لعلوم الانسان” (برعاية الاونيسكو) ورشة عمل في مقره في جبيل دامت يومين تحت عنوان “الهجرة والمواطنة”، وذلك تطبيقا لاستراتيجية عمله القائمة على تحويل المعرفة الى سلوك مواطني.
في قلب مدينة بيبلوس التاريخية التي تضم شواهد من سبع حضارات توالت عليها على مدى آلاف السنين، وفي واحدة من المدن السياحية الرئيسية في لبنان، يقع «المركز الدولي لعلوم الإنسان» الفريد من نوعه في العالم، في بيت تراثي عتيق يطل على المنطقة الأثرية وقد استعاد دوره في تعزيز الأبحاث والدراسات وإقامة الندوات في قضايا حقوق الإنسان والمواطنة.
نظم المركز الدولي لعلوم الانسان برعاية الاونيسكو ورشة عمل في مقره في جبيل دامت يومين تحت عنوان الهجرة والمواطنة، وذلك تطبيقا لاستراتيجية عمله القائمة على تحويل المعرفة الى سلوك مواطني.وقد حاضر في الندوة باحثون واساتذة جامعيون وقضاة واختصاصيون في قضايا الاسلاموفوبيا وشؤون المواطنة والعولمة والهجرة، وشارك فيها 120 شخصا بين باحثين ورؤساء واعضاء في مؤسسات وجمعيات للمجتمع المدني ومدربين على قضايا حقوق الانسان واعلاميين ومحامين وطلاب دراسات عليا.
بدعوة من “المركز الدولي لعلوم الإنسان – جبيل(لبنان)”، وبالشراكة مع “الاتحاد الفلسفي العربي”، وبرعاية وحضور معالي وزير الثقافة المحامي ريمون عريجي، عُقد المؤتمر الدولي الفلسفي، حول موضوع “حرية الفكر والإيمان”، على مدى أيام ثلاثة(2 و 3 و 4 كانون الاول 2015).
عقد “المركز الدولي لعلوم الإنسان” في مقره في جبيل، مؤتمراً فلسفياً بالتشارك مع “الاتحاد الفلسفي العربي”، في رعاية الأونيسكو، بمشاركة 17 مشتغلاً في الفلسفة من تونس والمغرب والعراق وبلجيكا وفرنسا ولبنان، في رعاية وزير الثقافة ريمون عريجي.