متوفر بالفرنسية.
خلصت ورشة عمل للحراك المدني في جبيل إلى أن التغيير حاصل لا محالة، وأن النظام اللبناني سوف يسلك هذا السبيل، عاجلا أم آجلا، وللشباب دور أساسي في إنضاج عملية التغيير وتحمل أعبائها.
عقدت الورشة في مقر المركز الدولي لعلوم الانسان ـ جبيل، بالتعاون مع مؤسسة «هانز زايدل»، في مقر المركز، بمشاركة أساتذة جامعيين في الحقوق والعلوم السياسية والاجتماعية والفلسفة، وناشطين في الحراك المدني، ووفد من المؤسسة الألمانية.
أقيمت ورشة عمل بعنوان الحراك المدني في لبنان، أمل بالتغيير، بدعوة من المركز الدولي لعلوم الإنسان- جبيل ومؤسسة هانز زايدل، شارك فيها أساتذة جامعيون في الحقوق والعلوم السياسية والاجتماعية والفلسفة، وناشطون في الحراك المدني، ووفد من المؤسسة الألمانية.
أقيمت ورشة عمل بعنوان “الحراك المدني في لبنان، أمل بالتغيير”، بدعوة من المركز الدولي لعلوم الإنسان- جبيل ومؤسسة “هانز زايدل”، شارك فيها أساتذة جامعيون في الحقوق والعلوم السياسية والاجتماعية والفلسفة، وناشطون في الحراك المدني، ووفد من المؤسسة الألمانية.
المركزية- بدعوة من المركز الدولي لعلوم الإنسان- جبيل ومؤسسة “هانز زايدل”، أُقيمت ورشة عمل في مقرالمركز تحت عنوان: ” الحراك المدني في لبنان، أملٌ بالتغيير”، وذلك يومي 22 و 23 نيسان الجاري شارك فيها اساتذة جامعيون في الحقوق والعلوم السياسية والاجتماعية والفلسفة، وناشطون في الحراك المدني، ووفد من المؤسسة الألمانية. وخلص المشاركون إلى التوصيات الآتية:
أقيمت ورشة عمل بعنوان “الحراك المدني في لبنان، أمل بالتغيير”، بدعوة من المركز الدولي لعلوم الإنسان- جبيل ومؤسسة “هانز زايدل”، شارك فيها أساتذة جامعيون في الحقوق والعلوم السياسية والاجتماعية والفلسفة، وناشطون في الحراك المدني، ووفد من المؤسسة الألمانية.
واشارت الورشة في التوصيات الى انه انطلاقا من حتمية تاريخية مآلها أن التغيير حاصل لا محالة، فإن النظام اللبناني سوف يسلك هذا السبيل